حسام مشعل
20/7/2011, 02:19 AM
علم» أن الجهاز الفنى للفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلى بقيادة البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى استقر تقريبا على مجموعة اللاعبين الذين من المقرر الاستغناء عنهم فى الموسم المقبل وكذلك اللاعبين الذين سيتم الابقاء عليهم بعد انتهاء فترة الاعارة الخاصة بهم.
استقر جوزيه وبشكل نهائى على إعادة اللاعب سعد الدين سمير للفريق بعد انتهاء إعارته للمقاولون العرب، خاصة بعد المشاكل و الأخطاء الدفاعية الفادحة التى ارتكبها خط الدفاع فى مباراة الوداد البيضاوى المغربى ومباريات الدورى الأخيرة خاصة شريف عبدالفضيل وأحمد السيد.
وتأتى فكرة استعادة سعد الدين سمير أيضا بعد تعثر مفاوضات الأهلى مع ثنائى الشرطة أحمد دويدار ومحمد نجيب فى الفترة الأخيرة وعدم الوصول بالصفقتين إلى بر الأمان.
كما تقرر عرض اللاعب عبدالحميد شبانة وعفروتو للإعارة لأى نادى يرغب فى ضمه خلال الموسم الجديد.. وتقرر عرض الثنائى محمد سمير ومحمد طلعت للبيع لعدم الاستفادة منهما خلال الموسم الماضى
كما تقرر استمرار بقاء اللاعبين المعارين فى أنديتهم الحالية أو انتقالهم إلى غيرها من التى ترغب فى ضمهم مثل مصطفى شبيطة وهشام محمد وهانى العجيزى وعدم الاستعانة بخدماتهم فى الأهلى مع بداية الموسم الجديد.
وأبدى جوزيه رغبته أيضا فى البحث عن عرض للجزائرى أمير سعيود والبحث له عن عرض احتراف فى الفترة المقبلة نظرا لعدم قيده فى القائمة الأفريقية وعدم الاستفادة به وسوف يقرر ذلك عقب عودة اللاعب من الجزائر السبت القادم بعد قضائه أجازة عائلية.
من ناحية أخرى .. يعلن الجهاز الفنى للفريق بداية من غد حالة الطوارئ استعدادا لمواجهة الترجى التونسى يوم 30 يوليو الجارى فى الجولة الثانية من منافسات دور الثمانية ( دورى المجموعات) من بطولة دورى الأبطال الإفريقى لكرة القدم حيث يستأنف اللاعبون تدريباتهم اليومية حتى موعد السفر إلى رادس والذى تم تحديده يوم 28 يوليو الجارى
ويحرص جميع أفراد الجهاز الفنى خلال الأيام القادمة على متابعة شريط الفيديو الخاص بلقاء الترجى الأخير أمام مولودية الجزائر والتى انتهت بالتعادل الأيجابى بهدف لكل منهما وذلك للتعرف على نقاط القوة والضعف فى صفوف المنافس تمهيدا للعب عليها فى اللقاء.
ويسابق الجهاز الطبى للفريق الزمن لعلاج الموريتانى دومينيك دا سيلفا بعد الاصابة التى تعرض لها فى لقاء الوداد البيضاوى المغربى والتى تم اكتشاف أنها إصابة فى عضلات البطن ومن ثم فإن المجهودات تتواصل على قدم وساق حتى يتمكن له اللحاق بموقعة الترجى التونسى .
وتأكد غياب محمد بركات عن اللقاء القادم حيث فشلت جميع المساعى الطبية لعلاج اللاعب بعد إصابته فى الذراع الأيسر وبات خارج حسابات القلعة الحمراء حتى نهاية الشهر الجارى
ويعانى النادى الأهلى من مسألة عدم اختيار رئيس للبعثة الحمراء فى تونس حيث أنه لم يتم الاستقرار حتى الآن على عضو مجلس الإدارة القادم للنادى الأهلى.
استقر جوزيه وبشكل نهائى على إعادة اللاعب سعد الدين سمير للفريق بعد انتهاء إعارته للمقاولون العرب، خاصة بعد المشاكل و الأخطاء الدفاعية الفادحة التى ارتكبها خط الدفاع فى مباراة الوداد البيضاوى المغربى ومباريات الدورى الأخيرة خاصة شريف عبدالفضيل وأحمد السيد.
وتأتى فكرة استعادة سعد الدين سمير أيضا بعد تعثر مفاوضات الأهلى مع ثنائى الشرطة أحمد دويدار ومحمد نجيب فى الفترة الأخيرة وعدم الوصول بالصفقتين إلى بر الأمان.
كما تقرر عرض اللاعب عبدالحميد شبانة وعفروتو للإعارة لأى نادى يرغب فى ضمه خلال الموسم الجديد.. وتقرر عرض الثنائى محمد سمير ومحمد طلعت للبيع لعدم الاستفادة منهما خلال الموسم الماضى
كما تقرر استمرار بقاء اللاعبين المعارين فى أنديتهم الحالية أو انتقالهم إلى غيرها من التى ترغب فى ضمهم مثل مصطفى شبيطة وهشام محمد وهانى العجيزى وعدم الاستعانة بخدماتهم فى الأهلى مع بداية الموسم الجديد.
وأبدى جوزيه رغبته أيضا فى البحث عن عرض للجزائرى أمير سعيود والبحث له عن عرض احتراف فى الفترة المقبلة نظرا لعدم قيده فى القائمة الأفريقية وعدم الاستفادة به وسوف يقرر ذلك عقب عودة اللاعب من الجزائر السبت القادم بعد قضائه أجازة عائلية.
من ناحية أخرى .. يعلن الجهاز الفنى للفريق بداية من غد حالة الطوارئ استعدادا لمواجهة الترجى التونسى يوم 30 يوليو الجارى فى الجولة الثانية من منافسات دور الثمانية ( دورى المجموعات) من بطولة دورى الأبطال الإفريقى لكرة القدم حيث يستأنف اللاعبون تدريباتهم اليومية حتى موعد السفر إلى رادس والذى تم تحديده يوم 28 يوليو الجارى
ويحرص جميع أفراد الجهاز الفنى خلال الأيام القادمة على متابعة شريط الفيديو الخاص بلقاء الترجى الأخير أمام مولودية الجزائر والتى انتهت بالتعادل الأيجابى بهدف لكل منهما وذلك للتعرف على نقاط القوة والضعف فى صفوف المنافس تمهيدا للعب عليها فى اللقاء.
ويسابق الجهاز الطبى للفريق الزمن لعلاج الموريتانى دومينيك دا سيلفا بعد الاصابة التى تعرض لها فى لقاء الوداد البيضاوى المغربى والتى تم اكتشاف أنها إصابة فى عضلات البطن ومن ثم فإن المجهودات تتواصل على قدم وساق حتى يتمكن له اللحاق بموقعة الترجى التونسى .
وتأكد غياب محمد بركات عن اللقاء القادم حيث فشلت جميع المساعى الطبية لعلاج اللاعب بعد إصابته فى الذراع الأيسر وبات خارج حسابات القلعة الحمراء حتى نهاية الشهر الجارى
ويعانى النادى الأهلى من مسألة عدم اختيار رئيس للبعثة الحمراء فى تونس حيث أنه لم يتم الاستقرار حتى الآن على عضو مجلس الإدارة القادم للنادى الأهلى.