باسط سنوسى
24/8/2009, 03:16 PM
http://www.islamdor.com/vb/images/bsm-allah3.gif
خواطر رمضانية
*************
إخواني وأخواتي الكرام 00
لقد هل علينا شهر فضيل ( شهر رمضان المبارك ) أعاده الله علينا جميعاً باليمن
والبركات 00 فأهنئكم ونفسي بقدومه
وتقبل الله طاعاتكم
ونسأل الله أن يعفوا عنا ويجعلنا من عتقاء شهر رمضان 00
وهذه مقدمة لخواطر سوف أكتبها تباعاً طيلة أيام رمضان أقتبسها مع الإختصار
الشديد من كتاب عزيز في شهرٍ عزيز لأخوة أعزاء راجياً من الله أن
يتقبلها وله المنة 00 وأن تنال القبول منكم وينفعنا الله بكم إنه القادر على
ذلك , ولكم مني خالص الشكر والمحبة ولكل من تكرم وتفضل علي بالمرور
من خلال هذه الزاوية التي سوف أطل عليكم منها وذلك بداً من أول أيام
رمضان إلى أن ينعم الله علينا بعيد الفطر المبارك , إن كان في العمر بقية 00
ولكم حرية الإشتراك بخواطركم مأجورين إن شاء الله لعل الله ينغعنا بكم 00
ولله الحمد والمنة والفضل
أخوكم المحب لله
الأول من رمضان
مما لا شك فيه أن الإنسان إذا عمل عملاً , أو زار مكاناً , أو اجتمع الى شخص واستشعر أثناء ذلك أنه لن يعود إليه مرة أخرى فإن هذا الشعور يضاعف في نفسه شعور آخر بضرورة اغتنام تلك الفرصة التي قد لا تتكرر , فلم لا نستحضر روح الوداع في عباداتنا كلها , خاصة وأننا الى وداع في كل حال 0
إن رمضان يحل علينا ضيفاً مضيافاً يكرمنا اذا أكرمناه , فتحل بحلوله البركات والخيرات , يقدم علينا بأصناف من الإتحافات والنفحات , ضيف لكنه مُضيف وربما يكون الواحد منا في ضيافته للمرة الأخيرة 00
فهلا أكرمنا ضيفنا 00؟ وهلا تعرضنا لنفحات مضيفنا 00
خواطر رمضانية
*************
إخواني وأخواتي الكرام 00
لقد هل علينا شهر فضيل ( شهر رمضان المبارك ) أعاده الله علينا جميعاً باليمن
والبركات 00 فأهنئكم ونفسي بقدومه
وتقبل الله طاعاتكم
ونسأل الله أن يعفوا عنا ويجعلنا من عتقاء شهر رمضان 00
وهذه مقدمة لخواطر سوف أكتبها تباعاً طيلة أيام رمضان أقتبسها مع الإختصار
الشديد من كتاب عزيز في شهرٍ عزيز لأخوة أعزاء راجياً من الله أن
يتقبلها وله المنة 00 وأن تنال القبول منكم وينفعنا الله بكم إنه القادر على
ذلك , ولكم مني خالص الشكر والمحبة ولكل من تكرم وتفضل علي بالمرور
من خلال هذه الزاوية التي سوف أطل عليكم منها وذلك بداً من أول أيام
رمضان إلى أن ينعم الله علينا بعيد الفطر المبارك , إن كان في العمر بقية 00
ولكم حرية الإشتراك بخواطركم مأجورين إن شاء الله لعل الله ينغعنا بكم 00
ولله الحمد والمنة والفضل
أخوكم المحب لله
الأول من رمضان
مما لا شك فيه أن الإنسان إذا عمل عملاً , أو زار مكاناً , أو اجتمع الى شخص واستشعر أثناء ذلك أنه لن يعود إليه مرة أخرى فإن هذا الشعور يضاعف في نفسه شعور آخر بضرورة اغتنام تلك الفرصة التي قد لا تتكرر , فلم لا نستحضر روح الوداع في عباداتنا كلها , خاصة وأننا الى وداع في كل حال 0
إن رمضان يحل علينا ضيفاً مضيافاً يكرمنا اذا أكرمناه , فتحل بحلوله البركات والخيرات , يقدم علينا بأصناف من الإتحافات والنفحات , ضيف لكنه مُضيف وربما يكون الواحد منا في ضيافته للمرة الأخيرة 00
فهلا أكرمنا ضيفنا 00؟ وهلا تعرضنا لنفحات مضيفنا 00