waya
29/5/2009, 02:13 PM
يدلي أعضاء الزمالك بأصواتهم يوم الجمعة لاختيار رئيس وستة أعضاء يشكلون أول مجلس إدارة منتخب يتولى المسؤولية منذ عام 2005 ولمدة أربع سنوات مقبلة في انتخابات تحكمها آمال ومخاوف أكثر من 60 ألف من الأعضاء وملايين من جماهير النادي العريق.
ويتنافس على مقعد الرئاسة ثماني شخصيات ولكن المؤشرات تؤكد انحصار المنافسة بين ممدوح عباس رئيس النادي السابق، ومرتضى منصور الرئيس الأسبق، وكمال درويش الذي سبق الثنائي في اعتلاء قمة الهرم الإداري في الزمالك.
ولا يملك محمد بهجت، وخالد القوشي، وعبد التواب خلف، ومحمود خالد، وناصر متولي فرصا حقيقية في انتزاع كرسي الرئاسة.
ويحتدم الصراع بين 26 مرشحا على مقاعد العضوية الستة ولكن يتصدر السباق حتى الساعات الأخيرة التي تسبق الانتخابات قائد فريق الكرة السابق حازم إمام، الذي تقريبا يضمن التواجد في المجلس الجديد.
وتقام الانتخابات تحت إشراف لجنة قضائية من النيابة الإدارية وفي صناديق خشبية ذات وجه زجاجي لضمان شفافية عملية الاقتراع التي ستكون سرية.
ويروج كل من المرشحين الثلاث الأساسيين قائمة لأعضاء مجلسه، ولكن الناخب ليس مجبرا لاختيار القائمة الكاملة لمن يعطيه صوته من مرشحي الرئاسة.
وتحمل انتخابات عام 2009 آمال عريضة بعودة الاستقرار إلى البيت الأبيض بعد أربع سنوات من التخبط دفع ثمنها الأعضاء بهبوط مستوى الخدمات الاجتماعية، والجماهير بالتدني الواضح لمستوى فريق كرة القدم الذي لم يفز سوى ببطولة واحدة خلال هذه المدة.
وفضلا على الاستقرار الإداري والرياضي المتوقع جراء الانتخابات، فإن الزمالكوية يأملون أيضا في توقف الدعاوى القضائية المتبادلية بين أقطاب النادي، إضافة إلى انتهاء تدخلات المجلس القومي للرياضة بالحل والتعيين لمجالس الإدارات المختلفة.
ولكن الانتخابات تحمل مخاوف الدخول في جولة جديدة من الطعون والتشكيك أو أن تفرز العملية الانتخابية قائمة غير متجانسة ترمي الزمالك في جب المنازعات والفوضى من جديد.
وتظهر استطلاعات الرأي داخل نادي الزمالك تأكيدات بأن أي من القوائم لن تستطيع النجاح كاملة، على الرغم من أن مرشح الرئاسة من المتوقع حصوله على نسبة أغلبية من قائمته تدعم قرارته فور تولي الإدارة.
وتحتل قضايا الإنشاءات الجديدة في مقر النادي في ميت عقبة، والتصورات المقترحة لأرض الزمالك في السادس من أكتوبر، وفريق كرة القدم، والقناة الفضائية للنادي، واستثمار موارد الزمالك المالية قائمة الأمور المؤثرة في أصوات الناخبين.
ويحق لنحو 43 ألف عضو عامل التصويت في الانتخابات التي تستمر حتى الثامنة مساء، تبدأ بعدها عملية فرز الأصوات والتي من المتوقع أن تنتهي مع فجر يوم السبت حينما تعلن النتيجة.
ويتنافس على مقعد الرئاسة ثماني شخصيات ولكن المؤشرات تؤكد انحصار المنافسة بين ممدوح عباس رئيس النادي السابق، ومرتضى منصور الرئيس الأسبق، وكمال درويش الذي سبق الثنائي في اعتلاء قمة الهرم الإداري في الزمالك.
ولا يملك محمد بهجت، وخالد القوشي، وعبد التواب خلف، ومحمود خالد، وناصر متولي فرصا حقيقية في انتزاع كرسي الرئاسة.
ويحتدم الصراع بين 26 مرشحا على مقاعد العضوية الستة ولكن يتصدر السباق حتى الساعات الأخيرة التي تسبق الانتخابات قائد فريق الكرة السابق حازم إمام، الذي تقريبا يضمن التواجد في المجلس الجديد.
وتقام الانتخابات تحت إشراف لجنة قضائية من النيابة الإدارية وفي صناديق خشبية ذات وجه زجاجي لضمان شفافية عملية الاقتراع التي ستكون سرية.
ويروج كل من المرشحين الثلاث الأساسيين قائمة لأعضاء مجلسه، ولكن الناخب ليس مجبرا لاختيار القائمة الكاملة لمن يعطيه صوته من مرشحي الرئاسة.
وتحمل انتخابات عام 2009 آمال عريضة بعودة الاستقرار إلى البيت الأبيض بعد أربع سنوات من التخبط دفع ثمنها الأعضاء بهبوط مستوى الخدمات الاجتماعية، والجماهير بالتدني الواضح لمستوى فريق كرة القدم الذي لم يفز سوى ببطولة واحدة خلال هذه المدة.
وفضلا على الاستقرار الإداري والرياضي المتوقع جراء الانتخابات، فإن الزمالكوية يأملون أيضا في توقف الدعاوى القضائية المتبادلية بين أقطاب النادي، إضافة إلى انتهاء تدخلات المجلس القومي للرياضة بالحل والتعيين لمجالس الإدارات المختلفة.
ولكن الانتخابات تحمل مخاوف الدخول في جولة جديدة من الطعون والتشكيك أو أن تفرز العملية الانتخابية قائمة غير متجانسة ترمي الزمالك في جب المنازعات والفوضى من جديد.
وتظهر استطلاعات الرأي داخل نادي الزمالك تأكيدات بأن أي من القوائم لن تستطيع النجاح كاملة، على الرغم من أن مرشح الرئاسة من المتوقع حصوله على نسبة أغلبية من قائمته تدعم قرارته فور تولي الإدارة.
وتحتل قضايا الإنشاءات الجديدة في مقر النادي في ميت عقبة، والتصورات المقترحة لأرض الزمالك في السادس من أكتوبر، وفريق كرة القدم، والقناة الفضائية للنادي، واستثمار موارد الزمالك المالية قائمة الأمور المؤثرة في أصوات الناخبين.
ويحق لنحو 43 ألف عضو عامل التصويت في الانتخابات التي تستمر حتى الثامنة مساء، تبدأ بعدها عملية فرز الأصوات والتي من المتوقع أن تنتهي مع فجر يوم السبت حينما تعلن النتيجة.