المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العوده للعلاج بالماء الممغنط وطريقة مغنطة المياه


عمرالفولي
31/1/2009, 08:14 PM
العوده للعلاج بالماء الممغنط وطريقة مغنطة المياه


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ألمنتجبين

اللهم صل على سيدنا محمد وال سيدنا محمد
اللهم صل على سيدنا محمد وال سيدنا محمد
اللهم صل على سيدنا محمد وال سيدنا محمد

كما هو معروف بأن الجسم البشري يتكون من ترليونات الخلايا...
والتي تكون لاحقا أنسجة الجسم المختلفة والدم.
هذه الخلايا تعمل بشكل دقيق ومحكم....
ويعتمد نشاط هذه الخلايا أو خمولها على الطاقة المغناطيسية...:
حيث أن كل خلية من خلايا الجسم هي عبارة عن مولد مغناطيسي صغير.
ويقوم الجسم بإرسال نبضات من الطاقة الكهرومغناطيسية من المخ عن طريق الجهاز العصبي للخلايا حتى تقوم بأداء وظائفها على حسب حاجة الجسم.
وهذه العمليات البيولوجية المعقدة تتم بسرعة متناهية...
تساعد الجسم حتى يعالج نفسه بنفسه دون أن يصل إلى مرحلة المرض...
بحيث أن شحنات الجسم تكون في حالة تعادل...
وهذا النوع من الاتزان البيولوجي الداخلي يطلق عليه أسم المغناطيس الحيوي.
- يرى العديد من العلماء بأن توظيف علوم المغناطيس في المجالات الصحية و الطبية المختلفة سوف يكون له قصب السبق في المستقبل المنظور...
لأنه مستوحى من الطبيعة البكر... وهو ما يطلق عليه الآن اسم "صديق البيئة"
الذي ليست له أي أعراض جانبية بالمقارنة مع الأدوية الكيميائية والمواد الصناعية السامة التي نستخدمها بصورة يومية.
- قد أثبتت آخر الأبحاث الطبية بأن تعرض الجسم للمجالات المغناطيسية...
تستطيع أن تؤثر طاقتها على كل خلية من خلايا الجسم بسبب مقدرتها على النفاذ العالية إلى داخله.
-وهذا ما يفسر التأثير الملحوظ للمجالات المغناطيسية في معالجة الجروح...
حيث ثبت أنها تقلل من التليف.... والتثقيب في الجروح المختلفة المنشأ.

- كما وثبت أيضا بأن التعرض للمجالات المغناطيسية يقلل من الإحساس بآلام لحالات مرضية معينة مثل آلام الأسنان
وتصلبات المفاصل وآلامهاوالام الولاده
بالإضافة إلى المساعدة في علاج حالات الإكزيما والربو.
- وقد لوحظ بأن قوة المجال المغناطيسي تتناسب طرديا مع نوع العمليات الحيوية التي تتم في داخل الخلايا ونوع الأنسجة التي تتعرض للمجالات المغناطيسية.
التقنيات المغناطيسية تساعد في إيجاد حلول لمشكلة نقص المياه والمشاكل المتعلقة بالزراعة:
لعل من بين أكثر المجالات الواعدة...
والتي يمكن لتقنيات المغناطيس أن تساعد في إيجاد الحلول لها هي مشكلة " نقص المياه"
والتي تعتبر في الوقت الراهن... إحدى أخطر المشكلات التي تواجه العالم بصفة عامة..
والعالم العربي بصفة خاصة... والذي يزيد المشكلة تعقيدا هو أن مشكلة المياه في استفحال بصورة مستمرة...
ولذلك لم يكن من قبيل الصدفة أن بدأ العلماء في دق نواقيس الخطر إلى أن الحروب القادمة سوف تكون بسبب النقص الشديد في توفير المياه الصالحة للتوظيف في المجالات المختلفة.
- على الرغم من أن المنطقة العربية غنية بمصادر المياه الطبيعية...
إلا أن سوء ترشيد الاستهلاك... وتوظيف طرق تقليدية في المحتفظة على مصادر المياه الطبيعية...
والتخلص من مخلفات المصانع الكيميائية السامة وتصريفها إلى جوف البحار والأنهار...
والذي يزيد الطين بلة هو الزيادة المضطردة في عدد المحطات التي تقوم بتحلية المياه..
مما يؤدي في نهاية المطاف إلى زيادة ملوحة البحار والأنهار.
- يري الكثير من العلماء بأن عملية تحلية المياه بالطرق التقليدية هي ليست إلا سيف قتل بطئ للماء...
لان التحلية تعتمد على إضافة بعض المواد الكيميائية مثل الكلورين، والفلوريد، وأملاح الألمونيوم
التي ثبت علميا تأثيرها الضار على صحة الناس.
أضف إلى ذلك يتم تعريض الماء إلى عمليات التكثيف... وضغط الهواء العالي..
مما يؤدي إلى تكون ما يسمى اصطلاحا" بالماء الميت".
وعند استخدام هذا الماء يكون قد فقد الكثير من خواصه الحيوية الفريدة...
ومسببا للكثير من المشاكل الصحية المختلفة.
-من هنا يتضح بأن عملية إيجاد طرق جديدة للتقليل من الآثار السلبية لتحلية المياه...
باستخدام أساليب تتوافق مع قوانين الطبيعة... يمكن أن تساعد دون شك في حل الكثير من المشاكل الصحية والبيئية..
خاصة وإذا أخذنا في الاعتبار أن هنالك ما لا يقل عن مليار شخص على مستوى العالم لا يجدون مياه نقية وصالحة للشرب... أو يشربون ماءا ملوثاكما هو حالنا هنا فى دول البحر الابيض المتوسط
بحسب تقارير المنظمات الدولية العاملة في هذا المجال.
وهذا يفسر بوضوح ظاهرة انتشار الكم الهائل من الأمراض الوبائية أو تلك التي لم تكن أصلا معروفة من قبل.
والذي يعقد المسألة أكثر هو أن حوالي 60% من الماء الذي نشربه هو ماء غير صحي وفاقد للحيوية من الناحية البيولوجية... ( وهذاما لفتنا النظر اليه سابقا ) بــ "الماء الميت".
ومن بين أكثر التكنولوجيات الواعدة التي يمكن أن تساعد في التغلب على الآثار السلبية الناجمة عن شرب أو استخدام الماء المحلى...
أو الملوث هو عملية استخدام أنابيب مغناطيسية خاصة تعمل على مغنطة مياه الشرب...
أو تلك التي تستخدم في الصناعات المختلفة...
وذلك عن طريق تمرير الماء من خلال الأنابيب المغناطيسية...
وبعد ذلك يمكننا أن نحصل على ما يمكن أن نطلق عليه اصطلاحا بـــ " الماء الممغنط".
إن مغنطة المياه هي عبارة عن محاولة مبسطة لتقليد ما يحدث في الطبيعة تماما...
و ذلك لأن الماء عندما يمر من خلال المجال المغناطيسي الطبيعي يصير أكثر حيوية...
ونشاطا من الناحية البيولوجية..
لأنه يساعد في تحسين حركة الدم وتوصيله إلى أنسجة الجسم وخلاياه...
مما يساعد بشكل ملحوظ في رفع قدرات الجهاز المناعي.
وبعد مغنطة المياه تتغير فيها الكثير من الخواص الفيزيائية والكيميائية.
وقد لاحظنا بأن مغنطة الماء تساعد على تذويب الأملاح والحوامض بدرجة أعلى من الماء غير الممغنط...
كما وأن الماء الممغنط لديه خاصية تذويب الأوكسجين بدرجة أعلى من الماء المحلى...
بالإضافة إلى تسريع التفاعلات الكيميائية
هذا وقد أثبتت الأبحاث التي قام بها العلماء أن مغنطة المياه تساعد بشكل ملحوظ في عمليات التنظيف( الجسم )
والتخلص من الجراثيم .... والكثير من الملوثات الكيميائية.
هذا من ناحيه ....
ومن ناحية أخرى أثبتت الدراسات بأن شرب الماء الممغنط بمعدل لترين يوميا...
وخصوصا في البلدان الحارة يساعد في تخليص أجسامنا من كميات كبيرة من السموم المختلفة الموجودة في داخل أجسامنا..
ويساعد كذلك في تحسين عمل الجهاز الهضمي.
- وهناك العديد من الحالات لمرضى كانوا يشتكون من وجود حصاوى في الكلي تفتت وخرجت من أجسامهم دون تناول أي نوع من الأدوية... ودون التدخل الجراحي
- كما وهناك حالات لأمراض جدلية كان بعضها مزمنا ولسنوات طويلة قاموا بعلاجها عن طريق الشرب والاستحمام بالماء الممغنط مع توظيف بعض الأجهزة المغناطيسية الأخرى لنفس الغرض.
و نظريا يفترض أن شرب الماء الممغنط بشكل مستمر يمكن أن يساعد في الوقاية من الإصابة من الذبحات الصدرية...
والجلطات الدماغية... وتصلبات الشرايين... والمشاكل المتعلقة بضغط الدم...
وذلك لان الماء الممغنط ينشط من حركة الدم في داخل الشرايين والأوردة... ويساعد في تذويب الأملاح المترسبة على أسطحها.
-كذلك يقي ويعالج من حموضة المعدة والإمساك والصداع المزمن.
- يرى الطبيب الأمريكي الشهير كنيث ماكلين بأن "المغناطيس هو هبة من عند الله... فهو ينفع مع كل شئ".
ويعتقد الكثير من العلماء والباحثين بان العلاج بالمغناطيس سوف يصبح أحد الأعمدة الأساسية للطب البديل في مجال التشخيص والعلاج...
وللتأكيد على ذلك نذكر بأن أكثر جهاز آمن ودقيق يستخدم في المجال التشخيص الطبي حاليا هو جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي .

عمرالفولي
31/1/2009, 08:16 PM
1. متى تم إستخدام المغناطيس أول مرة؟

يعود تاريخ استخدام المغناطيس في المجالات المختلفة إلى أزمان سحيقة ضاربة في القدم ...
حيث تم إستخدامه من قبل الحضارات الصينية ، و الهندية، و الفرعونية.
و قد كان المغناطيس في تلك الفترات يستخدم في علاج آلام المفاصل و العظام، و إندمال الجروح، وزيادة طاقة الجسم (بوضع المغناطيس على الجسم في مناطق الآلام والجروح و لبسه مثل الحلي)....
و مغنطة مياه الشرب ( بوضع المغناطيس داخل الماء ، أو بالقرب منه لفترة زمنية محددة ).
و قد أطلق حكماء الصين القدماء على المغناطيس أسم "حجر الجاذبية".
- كان الفراعنة يعتقدون بأن الجسم البشري يعتمد أساسا في تنظيم عملياته الداخلية على أسس مغناطيسية بحته.
و حتى منتصف القرن العشرين لم تكن هنالك أسس علمية واضحة المعالم بحيث يتم تدريسها لتفسير قدرة المغناطيس على علاج الكثير من الأمراض.
و ماهي أشكال الظواهر المغناطيسية في حياتنا؟
و كيف يمكن الإقتناع بأن المغناطيس يلعب دورا مهما في حياتنا؟
و هل يمكن أن يساعد في علاج الأمراض المختلفة؟
* يلعب المجال المغنطيسي دور الدرع الذي يقوم بحماية كوكب الأرض من الأشعة الكونية المدمرة كالأشعة السينية و أشعة غاما و غيرها.
* ظاهرة المد و الجزر و إرتباطه بدورات الشمس و القمر.
و الملاحظ أن بعض النباتات مثل الكاكتس (نوع من أنواع أشجار الصبار) تتجه دائما نحو الجنوب.( حيث تقوى الجاذبيه المغنطيسيه للارض وبالتالى الهواء )
- أن هيموغلوبين و ميوغلوبين الجسم يسلكان سلوكا مغناطيسيا...
و يكون الإنسان في أحسن حالاته عندما يصل قياس الطاقة المغناطيسية للهيموجلوبين 5.5 وحدة ....
و بالعكس يكون في أشد حالات الإعياء عندما يفقد طاقته المغناطيسية.
ومن هنا تاتى اهمية التداوى به
* يعتمد الدماغ في تنفيذ أوامره على إرسال إشارات كهرومغناطيسية إلى غدد و أعضاء الجسم المختلفة للتحكم في إفراز المواد الحيوية التى يحتاج اليها الجسم كالبروتينات و الهرمونات و المواد البيولوجية الأخرى.
* يدخل في تكوين الجسم البشري ما لا يقل عن 64 عنصرا كيميائيا تتأثر معظمها إن لم يكن جميعها بالمجالات المغناطيسية الخارجية بما فيها الحديد طبعا (6-8 ملغرام تدخل في تكوين الجسم و بشكل أساسي في هيموغلوبين الدم).
* أ كتشف مؤخرا أن الغدة النخامية بها مواد من الكرستال الممغنط ...
و التى فيما يبدو أنها تلعب دورا محوريا في نشاط هذه الغدة التى تتحكم في إفراز ما لا يقل عن 40 هرمونا.
- ومن ناحية أخرى نعتقد بأن هذه المواد من الكرستال الممغنط تلعب دورا مهما في تنظيم ما يسمى "بالساعة البيولوجية (التحكم الزمني في عمليات: النوم، الصحو ،المزاج،...الخ).
* يري علماء المغناطيسية بأن كل كل خلية من خلايا أجسامنا هي عبارة عن دينمو (مولد) من المغناطيسيات الصغيرة على إعتبار أن نشاط الخلية يعتمد على حركة دخول و خروج الأيونات الموجبة و السالبة منها و إليها.
*يعتبر جهاز Mri (جهاز التشخيص بالرنين المغناطيسي) أحد أهم و أدق الأجهزة المستخدمة في مجالات التشخيص الطبية
( كما ذكرنا بالفصل الاول ) و يعتمد نظام عمله على أسس مغناطيسية بحتة ....
بالإضافة إلى عمل الكثير من الأجهزة الحديثة الأخرى.
2. من هو أول طبيب قام باستخدام العلاج بواسطة المغناطيس لعلاج الأمراض المختلفة على أسس علمية ؟
-يعتبر الطبيب النمساوي الشهير فرانتس مسمر أول طبيب أوربي حاول العلاج بالمغناطيس على أسس علمية
و كان ذلك في منتصف القرن الثامن عشر.
و كان مسمر يقوم بمغنطة كل شئ كالماء، والدواء، و الخبز.
و قد كان أسلوبه فريدا إلى درجة أنه لا يزال يستخدم حتى وقتنا الحالي.
3. ماهو الماء الممغنط؟ و ماهي فائدة إستخدام الماء الممغنط؟
الماء الممغنط هو الماء الذي يتم الحصول عليه بعد تمريره من خلال مجال مغناطيسي معين ...
أو بوضع ذلك المغناطيس داخل هذا الماء أو بالقرب منه لفترة من الزمن ...
فيؤدي ذلك إلى تغيير كثير من خواصه بسبب التعرض لتأثير تلك المجالات المغناطيسية.
* الفائدة من المغنطة تكمن في أن الماء الذي نشربه أو نستخدمه خلال يومنا العادي يعتبر فاقدا للكثير من خواصه بسبب عمليات التحلية و التلوث البيئى (هذا النوع من الماء يطلق عليه العلماء إسم الماء الميت: بسبب تعرض الماء أثناء عمليات التحلية إلى التكثيف و ضغط الهواء العالي و إضافة الكثير من المواد المعقمة) التى تفقد الماء الكثير من الخواص الحيوية ...
ولذلك فان عملية مغنطة الماء تعمل على إعادة إحياء و تقوية الكثير من الخواص المفقودة بتاثير التحلية و التلوث البيئي، حيث أن عملية المغنطة تعيد تنظيم شحنات الماء بشكل صحيح في الوقت الذي يكون شكل هذه الشحنات عشوائيا في الماء المحلى
وقبل البدء يجب الذكر ان العلاج بالمغناطيس لا ينطلب اعتقاد بمصداقيته عند المريض...
لأنه يؤثر فيه بشكل تلقائي بدون استأذان من الجسم و يفعل فعله لكن بوقت طويل...
ولكن في حال تم التوافق الجسدي الفكري فإنه بعون الله يشفي بسرعة أكثر بكثير
اذاًو قت قصير و استجابة ممتازة

احمدزهران
31/1/2009, 09:09 PM
مـشكـور مـشكـور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــو

Mr.Mostafa
1/2/2009, 08:26 AM
http://up1.m5zn.com/photo/2009/1/25/01/a4iqr57r5.gif/gif

احمدزهران
1/2/2009, 10:09 PM
مـشكـور مـشكـور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــو
رووووووووووووووووووووووووووووووعة

عمرالفولي
2/2/2009, 12:51 AM
http://up1.m5zn.com/photo/2009/2/1/07/frf094yfl.gif/gif