المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شاعر الحرية أحمد مطر


albagaa
2/12/2008, 10:08 PM
:mohndsen2:mohndsen2
:mohndsen::mohndsen:
:mohndsen6:mohndsen6
:mohndsen6:mohndsen6
قال أبى
فى أى قطر عربى
إن أعلن الذكى عن ذكائه
فهو غبى
:mohndsen:
صباح هذا اليوم
أيقظنى منبه الساعه
وقال لى : يا ابن العرب
قد حان وقت النوم
:mohndsen:

فى الأرض مخلوقان
إنس
و أمريكان
!!!!
:mohndsen:
إثنان فى أوطاننا
يرتعدان خيفة
من يقظة النائم
اللص... و الحاكم
:mohndsen:

الفرد فى بلادنا
مواطن .. أو سلطان
ليس لدينا إنسان
!!!!
:mohndsen:
قال الصبى للحمار
ياغبى
قال الحمار للصبى
ياعربى
:mohndsen:

حينَ ألقـى نظـرَةً مُنتَقِـدهْ
لقياداتِ النِظـامِ الفاسِـدَهْ
حُبـسَ التّاريـخُ
في زِنـزانَـةٍ مُنْفَـرِدَهْ
:mohndsen:
لـمْ أكُـنْ أعرِفُ ما ديـنُ أبـي
لمْ أكُـنْ أعرِفُ أنّـي عَرَبـي !
آهِ .. لو كُنتُ على عِلْـمٍ بأمـري
كُنتُ قَطَّعتُ بِنفسي حَبْـلَ سِـرّي

:mohndsen:
الى روح
فنان الكاريكاتير الفلسطينى
:mohndsen6:mohndsen6
:mohndsen6:mohndsen6
:mohndsen::mohndsen:
:mohndsen2:mohndsen2

هشام زايد
3/12/2008, 07:16 AM
شكرا لك اخى على هذه الهمسات البدعيه

فارس العايدى
3/12/2008, 04:07 PM
قصيده للشاعر احمد مطر


دمعة على جثمان الحرية

أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،

أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،

ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ،

أأكتب أنني حي على كفني ؟

أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟

لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا ،

وإرهابا

وطعنا في القوانين الإلهية ،

ولكن اسمها والله ... ،

لكن اسمها في الأصل حرية

dicodor
5/12/2008, 12:26 AM
مشكوووووووووووووووووووووووور

albagaa
5/12/2008, 09:57 PM
نبذة عن الشاعر

* ولد أحمد مطر في مطلع الخمسينات، ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من لبنيـن والبنات، في قرية ( ا لتنو مه )، إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة. وعاش فيها مرحلة

الطفولة قبل أن تنتقل أسرته، وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي.
وكان لتنو نه تأثير واضح في نفسه، فهي -كما يصفها- تنضح بساطة ورقّة وطيبة، مطرّزة بالأنهار والجداول والبساتين، وبيوت الطين والقصب، و ا شجار النخيل التي لا تكتفي

بالاحاطة بالقرية، بل تقتحم بيوتها، وتدلي سعفها الأخضر واليابس ظلالاً ومراوح.
وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ما تكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى

بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته

في الاحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائه بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول

موقف المواطن من سُلطة لا تتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي إ ضـطـر الشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه و مرا بع صباه والتوجه إلى

الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة.
وفي الكويت عمل في جريدة (القبس) محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً

واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت (القبس)

الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية ألا نتحا ريه، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرّاء.
وفي رحاب (القبس) عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلى، ليجد كلّ منهـما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره ما يكره ويحب ما يحب،

وكثيراً ما كانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة، دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهـما كانت تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين

مجردة صافية، بعيدة عن مزا لق الإ يد يو لوجيا.
وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلى يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة.
ومرة أخرى تكررت مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة، أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي العلى،

الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بـنـفـيهـما معاً من الكويت، حيث ترافق ألإ ثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقـدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلى، ليظل بعده نصف ميت.

وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر بقلمه.
ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، في صراع مع الحنين والمرض، مُرسّخاً

albagaa
5/12/2008, 09:59 PM
شعر الرقياء
فكرت بأن أكتب شعراً

لا يهدر وقت الرقباء

لا يتعب قلب الخلفاء

لا تخشى من أن تنشره

كل وكالات الأنباء

ويكون بلا أدنى خوف

في حوزة كل القراء

هيأت لذلك أقلامي

ووضعت الأوراق أمامي

وحشدت جميع الآراء

ثم.. بكل رباطة جأش

أودعت الصفحة إمضائي

وتركت الصفحة بيضاء!

راجعت النص بإمعان

فبدت لي عدة أخطاء

قمت بحك بياض الصفحة..

MELODY2009
6/12/2008, 03:39 PM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووورا اخى الغالى موضوع جميل ومميز جدا

تحياتى

tiger2000
6/12/2008, 10:47 PM
الف شكر ياغالي

albagaa
7/12/2008, 12:21 AM
(دمعه على جثمان الحرية )
للشاعر احمد مطر
************
أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،

أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،

ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ،

أأكتب أنني حي على كفني ؟

أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟

لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا ،

وإرهابا

وطعنا في القوانين الإلهية ،

ولكن اسمها والله ... ،

لكن اسمها في الأصل حرية

malek_3006
8/12/2008, 12:16 AM
مشكور
وجزاكم الله خيرا
فعباس خلف المتراس
يقظ منتبه حساس
منذ سنين الفتح وهو يلمع سيفه


ويلمع شاربه أيضا !!!

albagaa
8/12/2008, 09:38 PM
النملة قالت للفيل:
قُم دلكني..
ومقابل ذلك ضحكني
وإذا لم أضحك عوضني
بالتقبيل وبالتمويل
وإذا لم أقنع ..قدم لي
كُل صباح ألف قتيل !
ضحك الفيل
فشاطت غضباً :
تسخر مني يا برميل
ما لمضحك فيما قد قيل؟
غيري أصغر ..لكن طلبت أكثر مني
غيرك أكبر ...لكن لبّى وهو ذليل
أي دليل؟
أكبر منك بلاد العرب
وأصغر مني إسرائيل ...

alimahmed
11/12/2008, 08:42 PM
مشكوررررررررر

albagaa
11/12/2008, 10:05 PM
ومن اشعار شاعر الحرية /أحمد مطر
مسألة مبدأ ..!
—————-
قال لزوجه: اسكتي . و قال لابنه: انكتم.
صوتكما يجعلني مشوش التفكير.
لا تنبسا بكلمةٍ أريد أن أكتب عن
حرية التعبير !

التهمة ..!
—————-
كنتُ أسيرُ مفـرداً
أحمِـلُ أفكـاري معـي
وَمَنطِقي وَمَسْمعي
فازدَحَمـتْ
مِن حَوْليَ الوجـوه
قالَ لَهمْ زَعيمُهم: خُـذوه
سألتُهُـمْ: ما تُهمتي؟
فَقيلَ لي:
تَجَمُّعٌ مشبــوه

أوصاف ناقصة
—————-
نزعم أننا بشر
لكننا خراف!
ليس تماماً.. إنما
في ظاهر الأوصاف.
نُقاد مثلها؟ نعم.
نُذعن مثلها؟ نعم.
نُذبح مثلها؟ نعم.
تلك طبيعة الغنم.
لكنْ.. يظل بيننا وبينها اختلاف.
نحن بلا أردِية..
وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف!
نحن بلا أحذية
وهي بكل موسم تستبدل الأظلاف!
وهي لقاء ذلها.. تـثغـو ولا تخاف.
ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف!
وهي قُبيل ذبحها
تفوز بالأعلاف.
ونحن حتى جوعنا
يحيا على الكفاف!
هل نستحق، يا ترى، تسمية الخراف؟!

albagaa
12/12/2008, 11:23 PM
لك كل القبول والحب والتقدير ايها المار الكريم

malek_3006
13/12/2008, 01:21 AM
مكتوب !!


من طرف الداعي
:إلى حضرة حمّال القُرَح
لك الحياة والفرح
نحن بخير، وله الحمد، ولا يهمنا
شيء سوى فراقكم
نود أن نعلمكم
أن أباكم قد طفح
وأمكم توفيت من فرط شدة الرشح
وأختكم بألف خير.. إنما
تبدو كأنها شبح
تزوجت عبدالعظيم جاركم
وزوجها في ليلة العرس انذبح
ولم يزل شقيقكم
في السجن.. لارتكابه
أكثر من عشر جُنح
وداركم عامرة.. أنقاضها
وكلبكم مات لطول ما نبح
وما عدا ذلك لا ينقصنا
سوى وجودكم هنا
أخوكم الداعي لكم
قوس قزح
ملحوظة: كل الذي سمعته
عن مرضي بالضغط والسكرِ.. صح
ملحوظة ثانية: دماغ عمك انفتح
وابنة خالك اختفت
لم ندر ماذا فعلت
!لكن خالك انفضح
:ملحوظة أخيرة
!لك الحياة والفرح

albagaa
13/12/2008, 09:17 PM
لك كل القبول والحب والتقدير ايها المار الكريم

albagaa
13/12/2008, 09:22 PM
من قصائد الشاعر احمد مطر ,,,,,,,,,,
اخترنا لكم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
اضربوا
اضربوا
بكل قواكم
واحزموا أمركم
ولا تسألونا
نحن أهل الحساب
والجمع
والطرح
فخوضوا حروبكم
واتركونا
إننا الهاربون
من خدمة الجيش
فهاتوا حبالكم
واشنقونا

albagaa
11/9/2009, 12:13 AM
لك كل القبول والحب والتقدير ايها المار الكريم,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,

albagaa
11/9/2009, 12:50 AM
رائعة الشاعر أحمد مطر الجديدة – قصيدة أوباما أوباما
مِن أوباما..
لِجَميعِ الأعرابِ شُعوباً أو حُكّاما:
قَرْعُ طَناجِرِكُمْ في بابي
أرهَقَني وَأطارَ صَوابي..
افعَل هذا يا أوباما..
اترُك هذا يا أوباما
أمطِرْنا بَرْداً وسَلاما
يا أوباما.
وَفِّرْ للِعُريانِ حِزاما!
يا أوباما.
خَصِّصْ للِطّاسَةِ حَمّاما!
يا أوباما.
فَصِّلْ للِنَملَةِ بيجاما !
يا أوباما..

=====
قَرقَعَةٌ تَعلِكُ أحلاماً
وَتَقيء صَداها أوهَامَا
وَسُعارُ الضَّجّةِ مِن حَوْلي
لا يَخبو حتّى يتنامى.
! وَأنا رَجْلُ عِندي شُغْلٌ
أكثَرُ مِن وَقتِ بَطالَتكُمْ
أطوَلُ مِن حُكْمِ جَلالَتِكُمْ
فَدَعوني أُنذركُمْ بَدءاً
كَي أحظى بالعُذْر ختاما:
"لَستُ بِخادمِ مَن خَلـَّفَكُمْ
لأ ُساطَ قُعوداً وَقياما.
لَستُ أخاكُمْ حَتّى أُهْجى
إن أنَا لَمْ أصِلِ الأرحاما.
لَستُ أباكُمْ حَتّى أُرجى
لأكِونَ عَلَيْكُمْ قَوّاما.
وَعُروبَتُكُمْ لَمْ تَختَرْني
وَأنا ما اختَرتُ الإسلاما!
فَدَعوا غَيري يَتَبَنّاكُمْ
أو ظَلُّوا أبَداً أيتاما!

=======
أنَا أُمثولَةُ شَعْبٍ يأبى
أن يَحكُمَهُ أحَدّ غَصبْاً..!!
و نِظامٍ يَحتَرِمُ الشَّعبا.
وَأنا لَهُما لا غَيرِهِما
سأُقَطِّرُ قَلبي أنغاما
حَتّى لَو نَزَلَتْ أنغامي
فَوقَ مَسامِعِكُمْ.. ألغاما!
فامتَثِلوا.. نُظُماً وَشُعوباً
وَاتَّخِذوا مَثَلي إلهاما.
أمّا إن شِئتُمْ أن تَبقوا
في هذي الدُّنيا أنعاما
تَتَسوَّلُ أمْنَاً وَطَعاما
فَأُصارِحُكُمْ.. أنّي رَجُلُ
في كُلِّ مَحَطّاتِ حَياتي
لَمْ أُدخِلْ ضِمْنَ حِساباتي
أن أرعى، يوماً، أغناما!

adnan_afamia
12/9/2009, 08:35 PM
شكراً أخي وجزاك الله خيراً

abualhajo
13/9/2009, 05:45 PM
مشكور يا غالي