المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الادب


فارس العايدى
1/12/2008, 12:46 PM
فى تاريخ الفن يبقى الادب هو السيد , هو الملك المتوج على كل الفنون ,ليست عبقرية الادب فى جمال بيانه فقط اوبديع وصفه.

إنما عبقريته فى كل حرف كتبه الادباء على مر العصور.

عبقريته فى قلم يرسم بكلمات شاعرية رقيقة صورة جميلة فى الخيال,إنما الشاعر هو رسام ملهم وفرشاته القلم يرسم به ثم يزيد بهجة الصورة لا بالالوان ولكن بمحسنات أدبية بديعة.

عبقريته فى قلم يسجل موقف او شريحة كاملة من حياة امة من الامم رزقت بكاتب ماهر الاسلوب رائع البيان عالم باصول لغته , فيقدم لقارئيه قصصا تزيد عمق فهمهم للحياة.

عبقريته فى قلم يؤرخ أحداث وطن سواء حرب او سلم ,رغد عيش او قحط , وكاتب لا يغفل قلمه عن وطنه فيكون كضمير حي لا ينام ولا يسكته بطش ظالم او لوم لائم.

عبقرية الادب انه يستخدم لغة نلمسها فى حياتنا العادية, ولكن بعصا الاديب السحرية تتحول تلك اللغة وهذة الكلمات الى موسيقى وانغام تتراقص معها القلوب , تتحول الكلمات الى مسرح وممثلون الى دار سينما , تتحول الكلمات الى دنيا كاملة , الى عالم من الخيال الرحب .

عبقرية الادب انه نوع من الفن له عالمه الخاص يرتادهالجميع محبوا الموسيقى وعاشقوا التمثيل والمهتمون بالعلوم.


عبقرية الادب انه ذلك الفن الراقي الآت من وادي عبقر

تعريف الأدب، وتطور مدلول الكلمة:



الأدب فن من الفنون الجميلة التي تصور الحياة وأحداثها بما فيها من أفراح وأتراح، وآمال وآلام، من خلال ما يختلج في نفس الأديب ويجيش فيها من عواطف وأفكار، بأسلوب جميل، وصورة بديعة، وخيال رائع.

وقد مرت كلمة "أدب" بأطوار متعددة منذ أن عرفت في العصر الجاهلي إلى أن استقر مدلولها في العصر العباسي.

أ ـ ففي العصر الجاهلي: استعمل الجاهليون كلمة "أدْب"- بسكون الدال- بمعنى الدعوة إلى الطعام، والدعوة إلى الطعام خصلة حميدة وخلق فاضل، ولذلك نجد طرفة بن العبد[1] يفتخر فيقول:


نحن في المشْتاةِ ندعو الجفَلى

لا ترى الأدِب فينا ينتقِر[2]


والأدب هو الداعي إلى الطعام الذي أعد المأدبة.

كما استعملوا أيضا "آداب" بمعنى أخلاق، ففي كتاب النعمان بن المنذر إلى كسرى مع وفد العرب "... وقد أوفدتُ- أيها الملك- رهطاً من العرب لهم فضل في أحسابهم وأنسابهم وعقولهم وآدابهم"[3]

ولا تنافي بين هذين المعنيين؟ فالدعوة إلى الطعام أثر من آثار الخلق الحسن الذي كما يدفع صاحبه إلى إكرام الضيوف وإطعام الطعام.

ب ـ وفي العصر الإسلامي: أخذ مدلول هذه الكلمة يتسع ليشمل التهذيب اللساني إلى جانب التهذيب الخلقي الذي هو النشأة الصالحة وحب الفضيلة والابتعاد عن الرذيلة، فقد ورد في الحديث الشريف عن النبيّ صلى الله عليه وسلم - أنه قال:إ أدّبني ربي فأحسن تأديبي، وربيت في بني سعد"[4]. وجاء عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قوله لابنه: "يا بني انسب نفسك تصل رحمك، واحفظ محاسن الشعر يحسن أدبك".

وقال سهم بن حنظلة الغنوي[5]:


قد يعلم الناسُ أني من خِيارهُم

في الدين دينا وفي أحسابهم حَسَبا

لا يمنعُ الناسُ منى ما أردتُ ولا

أعطيهمُ ما أرادوا حُسْنَ ذا أدبا[6]


وهناك تقارب بين المعنى الذي استخدمت فيه في الجاهلية والإسلام، فالتهذيب النفسي واللساني اللذين برزا في مدلولها في العصر الإسلامي مظهر من مظاهر الخلق الحسن الذي نتج عنه الدعوة إلى الطعام كما استعملت في العصر الجاهلي.

ج ـ وحينما نصل إلى العصر الأموي: نجد أن الكلمة ضمت إلى معنى التهذيب الخلقي واللساني معنى آخر هو إطلاقها على المعلمين الذين يؤدبون أولاد الخلفاء وغيرهم بتلقينهم الشعر والخطب وأخبار العرب وأيامهم، فسمي هؤلاء بالمؤدبين، وفي هذا المعنى

قال نابغة بني شيبان [7]:


إن الغلامَ مطيعٌ من يؤدِّبُه

ولا يطيعُك ذو شيبٍ لتأديب


كما يروى عن عبد الملك بن مروان قوله لمؤدب ولده: "أدبهم برواية شعر الأعشىٍ".

ونلحظ أن مضمون التأديب هو السيرة الحسنة وتهذيب الخلق، وتقويم اللسان.

د ـ ولما جاء العصر العباسي: واتسعت العلوم والمعارف، اتسع مدلول كلمة "أدب" فأطلقت على الأشعار والأخبار وعلى الأحاديث والوصايا والخطب، لما لها من أثر في تهذيب الأخلاق وتقويم اللسان، فالمطالع لها يتأدب بها، أي يأخذ نفسه بما فيها من آداب، ومن هنا نجد ابن المقفع[8] سمى كتابيه "لأدب الصغير، والأدب الكبير" لتضمنهما مجموعة من الحكم والنصائح الخلقية والسياسة، كما أن الإمام البخاري[9] أطلق هذا اللفظ على قسم من كتابه "الجامع الصحيح" سماه "كتاب الأدب" جمع فيه الأحاديث التي تدل على حسن الخلق من طاعة الوالدين والعطف على الأيتام ومراعاة حق الجار والصبر، إلى غير ذلك من الفضائل[10].

هـ ـ ولا نكاد نمضي إلى القرن الثالث الهجري حتى نجد أن كلمة "أدب" أصبحت تطلق على مادة التعليم الأدبي خاصة، وهي الشعر والنثر وما يتصل بهما من الأخبار والأيام والطرائف، وعلى هذا استقر مدلول الكلمة، وألفت كتب في الأدب تجمع هذه الأنواع مثل: البيان والتبيين للجاحظ، والكامل في اللغة والأدب للمبرد، والأمالي لأبي علي القالي، والعقد الفريد لابن عبد ربه وغيرها.

كما أطلقت كلمة "أدباء" على الشعراء والكتاب والنقاد خاصة وهم الذين اشتهروا فيما بعد بها لتوسعهم في ميادين الأدب.

ومن هنا نستطيع أن نقول إن الأدب - حسب ما تعارف عليه الأدباء في القرنين الثالث والرابع الهجريين - هو مأثور الشعر الجميل، والنثر البليغ، المؤثر في النفس، المثير للعواطف.

فالتأثير شرط في الأدب، أما الشعر والنثر اللذان لا يثيران العواطف كالمنظومات التي تسهل حفظ العلوم، والكتب التي ألفت في العلوم المختلفة، فهذه لا تسمى أدبا.

وقد استقر هذا المدلول لكلمة أدب طوال العصور التي تلت العصر العباسي إلى يومنا هذا.

ولكننا إذا أردنا أن نعرف الأدب من خلال النظرة الإسلامية فإننا نقول: الأدب كل شعر أو نثر يؤثر في النفس ويهذب الخلق ويدعو إلى الفضيلة ويبعد عن الرذيلة، بأسلوب جميل.












ينقسم تاريخ الأدب العربي إلى عصور هي:

1- العصر الجاهلي: يبتدئ هذا العصر مع أول شعر وصلتنا روايته، وكان ذلك في أيام مهلهل بن ربيعة وامرئ القيس، ويقدر الباحثون ذلك الزمن بأنه قبل الإسلام بمائة وخمسين عاماً، وينتهي هذا العصر بظهور الإسلام، وتأثيره في الأدب.

2- العصر الإسلامي: بداية هذا العصر هو ظهور الإسلام وتأثيره في الأدب، ونهايته هي نهاية حكم الخلفاء الراشدين، وأدب هذا العصر ملتزم بالإسلام التزاماً تاماً.

3- العصر الأموي: يبدأ هذا العصر سنة 41 هـ. عندما انتقلت الخلافة إلى معاوية وينتهي سنة 132هـ عندما انقرضت الدولة الأموية، وتبرز المذاهب السياسية في أدب هذا العصر، وتقليد الشعر الجاهلي في بروز العصبية القبلية وبعث مفاخر الآباء.

4- العصري العباسي: يبدأ هذا العصر مع بداية الدولة العباسية سنة 132 هـ. وينتهي بسقوط هذه الدولة سنة 656 هـ وهو عصر طويل لا يمكن أن يدوم فيه الأدب على حالة واحدة؛ ولذلك يقسمه علماء تاريخ الأدب إلى ثلاثة عصور هي:

(أ) العصر العباسي الأول من سنة 132 هـ إلى سنة 232 هـ أي إلى أيام المتوكل من خلفاء بني العباس.

(ب) العصر العباسي الثاني من سنة 232 هـ إلى سنة 447 هـ أي إلى أيام السلاجقة [1].

(ج) العصر العباسي الثالث ويبتدئ سنة 447 هـ وينتهي سنة 656 هـ عندما استولى التتار على بغداد.

ويتميز العصر الأول بتنوع مادة الأدب وقولها، أما العصر الثاني فقد أينعت فيه ثمار الأدب ولكن الصنعة بدأت تسيطر عليه، وفي العصر الثالث اعترى الأدب الضعف.

5- عصر الدول المتتابعة: يبدأ هذا العصر باستيلاء التتار[2] على بغداد وينتهي بتأثير الحضارة الأوربية في الأدب العربي وذلك في بداية القرن الثالث عشر الهجري، ويشمل هذا العصر حكم التتار لشرقي البلاد الإسلامية وحكم المماليك لمصر، وحكم الأتراك العثمانيين للبلاد الإسلامية، وهذه الدول حكامها من غير العرب فهم لا يتذوقون الأدب ولا يشجعون الأدباء ولذلك تطرقت إليه الركاكة وعدم الوضوح والجمود في فترات من هذا التاريخ الأدبي.

6- العصر الحـديث: يبتدئ هذا العصر بقيام الحركات الإصلاحية في بعض البلاد العربية كحركة الشيخ محمد بن عبد الوهاب في شبه الجزيرة العربية - في منتصف القرن الثاني عشر الهجري - كما يعد التأثير الأوربي (سلباً أو إيجاباً)- في بداية القرن الثالث عشر الهجري - ذا أثر بين في بعض البلاد العربية كما هو الحال في سوريا ولبنان ومصر.

بالإضافة إلى تأثير الحركات الإصلاحية كحركة جمال الدين الأفغاني – والسنوسي وغيرهما.

ويمتد هذا العصر إلى أيامنا هذه وفيه عاد للأدب رونقه وبهاؤه.





نحن في المشْتاةِ ندعو الجفَلى

لا ترى الأدِب فينا ينتقِر[2]


والأدب هو الداعي إلى الطعام الذي أعد المأدبة.

كما استعملوا أيضا "آداب" بمعنى أخلاق، ففي كتاب النعمان بن المنذر إلى كسرى مع وفد العرب "... وقد أوفدتُ- أيها الملك- رهطاً من العرب لهم فضل في أحسابهم وأنسابهم وعقولهم وآدابهم"[3]

ولا تنافي بين هذين المعنيين؟ فالدعوة إلى الطعام أثر من آثار الخلق الحسن الذي كما يدفع صاحبه إلى إكرام الضيوف وإطعام الطعام.

ب ـ وفي العصر الإسلامي: أخذ مدلول هذه الكلمة يتسع ليشمل التهذيب اللساني إلى جانب التهذيب الخلقي الذي هو النشأة الصالحة وحب الفضيلة والابتعاد عن الرذيلة، فقد ورد في الحديث الشريف عن النبيّ صلى الله عليه وسلم - أنه قال:إ أدّبني ربي فأحسن تأديبي، وربيت في بني سعد"[4]. وجاء عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قوله لابنه: "يا بني انسب نفسك تصل رحمك، واحفظ محاسن الشعر يحسن أدبك".

وقال سهم بن حنظلة الغنوي[5]:


قد يعلم الناسُ أني من خِيارهُم

في الدين دينا وفي أحسابهم حَسَبا

لا يمنعُ الناسُ منى ما أردتُ ولا

أعطيهمُ ما أرادوا حُسْنَ ذا أدبا[6]


وهناك تقارب بين المعنى الذي استخدمت فيه في الجاهلية والإسلام، فالتهذيب النفسي واللساني اللذين برزا في مدلولها في العصر الإسلامي مظهر من مظاهر الخلق الحسن الذي نتج عنه الدعوة إلى الطعام كما استعملت في العصر الجاهلي.

ج ـ وحينما نصل إلى العصر الأموي: نجد أن الكلمة ضمت إلى معنى التهذيب الخلقي واللساني معنى آخر هو إطلاقها على المعلمين الذين يؤدبون أولاد الخلفاء وغيرهم بتلقينهم الشعر والخطب وأخبار العرب وأيامهم، فسمي هؤلاء بالمؤدبين، وفي هذا المعنى

قال نابغة بني شيبان [7]:


إن الغلامَ مطيعٌ من يؤدِّبُه

ولا يطيعُك ذو شيبٍ لتأديب


كما يروى عن عبد الملك بن مروان قوله لمؤدب ولده: "أدبهم برواية شعر الأعشىٍ".

ونلحظ أن مضمون التأديب هو السيرة الحسنة وتهذيب الخلق، وتقويم اللسان.

د ـ ولما جاء العصر العباسي: واتسعت العلوم والمعارف، اتسع مدلول كلمة "أدب" فأطلقت على الأشعار والأخبار وعلى الأحاديث والوصايا والخطب، لما لها من أثر في تهذيب الأخلاق وتقويم اللسان، فالمطالع لها يتأدب بها، أي يأخذ نفسه بما فيها من آداب، ومن هنا نجد ابن المقفع[8] سمى كتابيه "لأدب الصغير، والأدب الكبير" لتضمنهما مجموعة من الحكم والنصائح الخلقية والسياسة، كما أن الإمام البخاري[9] أطلق هذا اللفظ على قسم من كتابه "الجامع الصحيح" سماه "كتاب الأدب" جمع فيه الأحاديث التي تدل على حسن الخلق من طاعة الوالدين والعطف على الأيتام ومراعاة حق الجار والصبر، إلى غير ذلك من الفضائل[10].

هـ ـ ولا نكاد نمضي إلى القرن الثالث الهجري حتى نجد أن كلمة "أدب" أصبحت تطلق على مادة التعليم الأدبي خاصة، وهي الشعر والنثر وما يتصل بهما من الأخبار والأيام والطرائف، وعلى هذا استقر مدلول الكلمة، وألفت كتب في الأدب تجمع هذه الأنواع مثل: البيان والتبيين للجاحظ، والكامل في اللغة والأدب للمبرد، والأمالي لأبي علي القالي، والعقد الفريد لابن عبد ربه وغيرها.

كما أطلقت كلمة "أدباء" على الشعراء والكتاب والنقاد خاصة وهم الذين اشتهروا فيما بعد بها لتوسعهم في ميادين الأدب.

ومن هنا نستطيع أن نقول إن الأدب - حسب ما تعارف عليه الأدباء في القرنين الثالث والرابع الهجريين - هو مأثور الشعر الجميل، والنثر البليغ، المؤثر في النفس، المثير للعواطف.

فالتأثير شرط في الأدب، أما الشعر والنثر اللذان لا يثيران العواطف كالمنظومات التي تسهل حفظ العلوم، والكتب التي ألفت في العلوم المختلفة، فهذه لا تسمى أدبا.

وقد استقر هذا المدلول لكلمة أدب طوال العصور التي تلت العصر العباسي إلى يومنا هذا.

ولكننا إذا أردنا أن نعرف الأدب من خلال النظرة الإسلامية فإننا نقول: الأدب كل شعر أو نثر يؤثر في النفس ويهذب الخلق ويدعو إلى الفضيلة ويبعد عن الرذيلة، بأسلوب جميل.

MELODY2009
1/12/2008, 02:55 PM
http://img229.imageshack.us/img229/9923/e1pp7yy2iv7.gif

alimahmed
1/12/2008, 10:04 PM
مشكوررررررررررررر

tiger2000
6/12/2008, 10:57 PM
الله يعطيك العافية

هشام زايد
14/12/2008, 09:13 AM
فى تاريخ الفن يبقى الادب هو السيد , هو الملك المتوج على كل الفنون ,ليست عبقرية الادب فى جمال بيانه فقط اوبديع وصفه.

إنما عبقريته فى كل حرف كتبه الادباء على مر العصور.

عبقريته فى قلم يرسم بكلمات شاعرية رقيقة صورة جميلة فى الخيال,إنما الشاعر هو رسام ملهم وفرشاته القلم يرسم به ثم يزيد بهجة الصورة لا بالالوان ولكن بمحسنات أدبية بديعة.

عبقريته فى قلم يسجل موقف او شريحة كاملة من حياة امة من الامم رزقت بكاتب ماهر الاسلوب رائع البيان عالم باصول لغته , فيقدم لقارئيه قصصا تزيد عمق فهمهم للحياة.

عبقريته فى قلم يؤرخ أحداث وطن سواء حرب او سلم ,رغد عيش او قحط , وكاتب لا يغفل قلمه عن وطنه فيكون كضمير حي لا ينام ولا يسكته بطش ظالم او لوم لائم.

عبقرية الادب انه يستخدم لغة نلمسها فى حياتنا العادية, ولكن بعصا الاديب السحرية تتحول تلك اللغة وهذة الكلمات الى موسيقى وانغام تتراقص معها القلوب , تتحول الكلمات الى مسرح وممثلون الى دار سينما , تتحول الكلمات الى دنيا كاملة , الى عالم من الخيال الرحب .

عبقرية الادب انه نوع من الفن له عالمه الخاص يرتادهالجميع محبوا الموسيقى وعاشقوا التمثيل والمهتمون بالعلوم.


عبقرية الادب انه ذلك الفن الراقي الآت من وادي عبقر


.[/center][/size][/color][/center]
مقدمه جميله جدا
لموضوع فى حق الادب والشعر
اعجبتنى فقلت يجب ان اسجل اعجابى بتلك الحروف قبل ان استرسل
فى قراتى
اشكرك اخى

albagaa
14/12/2008, 09:45 PM
تسلم ولك كل الحب ,,,,,

باسم فريد
27/12/2008, 08:57 PM
الأدب فن من الفنون الجميلة التي تصور الحياة وأحداثها بما فيها من أفراح وأتراح، وآمال وآلام، من خلال ما يختلج في نفس الأديب ويجيش فيها من عواطف وأفكار، بأسلوب جميل، وصورة بديعة، وخيال رائع.

وقد مرت كلمة "أدب" بأطوار متعددة منذ أن عرفت في العصر الجاهلي إلى أن استقر مدلولها في العصر العباسي.

أ ـ ففي العصر الجاهلي: استعمل الجاهليون كلمة "أدْب"- بسكون الدال- بمعنى الدعوة إلى الطعام، والدعوة إلى الطعام خصلة حميدة وخلق فاضل، ولذلك نجد طرفة بن العبد[

wwwwrr
5/1/2009, 06:09 PM
مشكوووووووووووووووور ياغالي

انور حافظ احمد
4/2/2009, 10:59 PM
http://www.yesmeenah.com/smiles/smiles/50/e%20(112).gif