عبدالرحمن سيد
24/1/2008, 01:11 PM
« أول النبـض »
فرحٌ و إنبهار ...
دهشــة و سرور ...
سعادةٌ تعتري جسمي الصغير ...
خـوفُ و إرتباك ...
بداية حبٍ صادق ...
ونهايـة عبثٍ مرير ...
« بداية النبـض »
همسات كانت أقرب للخيال ...
كلمات دغدغت مسامعي ...
إحساسٌ استعمرني ...
مـن الوريـد إلى الوريـد ...
نشـوةٌ لم أستطع تفسيرها ...
رغبـةٌ فشلت في إيقافـها ...
حلقت بعيداً عن أرض الواقـع ...
لامست الغيوم بكفــي ...
إعتليتُ قمماً للمجــد ...
عشتُ أساطير ألف ليلة و ليلة ...
رأيت بريق عيني ...
و إبتسامـة ثغري ...
و قـلـق نـفسـي ...
و إهتزاز جـسدي ...
و رأيت جمال الكـون بعيني ...
أبـحـرت في بحور الهوى ...
و غصتُ في أعماق أعـماقـه ...
وجدت لألئ ساحرة ...
و درراً ثمينــــــــه ..
قد كنت أجهلها .. ؟؟
أبتعد عنها ..؟؟
أتجاهلها ..؟؟
أتغاضى عنـها ..؟؟
لماذا .....؟
لمـ أكن أعلم ...
و لمـ أجد تفسيراً ..!!
و لكني الآن أصبـو إليها ...
ألاحقها و أتمناها ...
أبحث عنها في كل الزوايا ...
أرقبها فـي كل الفـصول ...
أتمنها نبضاً دائم ...
و تعباً مستمــر ...
و لـوعـة لا تهـدأ ...
فهـي سـرُ حياتي ...
** مـا ألذ الشعـور بالحب **
** ما أشهـى طعمـ الحـب **
** ما أروع إحساس الحب **
« إرتعاشة نبـض »
كل أبجديات الحب ...
و كلمات الصدق ...
و عنفوان الشوق ...
و لهفــة اللقاء ...
و روعة الإنتظـار ...
و دفء المشاعر و الكلمات ...
و عذوبـة النظرة و اللمسات ...
أهديها لــها ... ولا أحـد سواها ...
كل ما لدي من إحساس و شعـور ..
من بـذلٍ و عطـاء ...
من شـوق و لهفــة ...
مـن كبرياءٍ و شمـوخ ...
مـن شعـور ولا شعـور ...
أخصــها لهـا وحـدها ...
و لا أحـد سواها ...
قـد إجتاحتنــي ..
بعثرتنــي ...
و عـادت لتلملمنـي ...
و بنفس اللحظـة ...
تتركنـي أشلاء ...
يمـزقهـا الشـوق ...
و يغتالهـا الحنـين ...
و تتوغلها الحـسرة ...
و بعمق هذا كـله ... أحبــها ...
« إتكاءة نبـض »
أجـوائي شاعريـة ...
و غرفتي تملأها الرومانسيـة ...
و إحساسي كـلهُ حب و مشاعر ورديـة ...
أتـوسد الحـب ... و أعانـق الشـوق ...
و تجتاحنـي نسمـات الحـب العـذري ...
و لا أستطيـع أن أفيـق ...
و لا اتـمنى أن أفـيــق ...
فكـل ما حـولي يأسرنـي و يزلزلني ...
و يُربـك مشاعري ... و يستفـزها ...
يجعلها في ركضٍ مستمـر ...
و صهيلٍ دائم ...
هـذا الحـب ...
يستنزفنـي ...
و لا أقـوى حتى على الكلام ...
فألجأ إلى الصمت ...
و التأمــل ... و الإبحار ...
فتلك منتهـى الروعــة ...
« للنبـض إنتعاشة »
لدي شعورٌ داخلي ...
و إحساسٌ قـوي ...
بأن حبي سيطـول ...
و عشقي سيستمــر ...
و جنوني سيكثر ...
و هذياني سيبحـر ...
و إرتعاشة قلبي لن تهدأ ...
و إزدياد نبضتي لـن تكـل ...
فالحـب ... بحـرٌ أغرقنـي فيه ...
و لا أريـد أن ينقذنـي أحـد ...
« هذيان نبـض »
رغم كل شـيء ...
رغم الظروف ...
رغم الألم ...
رغم الظنون ...
يبقى الحـب ...
سيد المـوقف ...
و أجمـل ما تحمله طياتُ حياتي ...
و أروع ما تجـود بـه علي أيامي ...
بحق .... مدهشٌ حجم النقاء اللذي يستوطن حبي ...
« وقفة نبـض »
لم تستهوني بيومٍ من الأيام كلمـة الحب ...
بالرغم من البريق الأخاذ لها ...
و بالرغم من الجذب المثير بها ...
بـل عشقت هذا الصفاء اللذي يعتليه ...
و هذا النقاء اللذي يستوطن جنباته ...
و هذا الحنان اللذي يسري مع إحساسه ...
و قطرات النـدى اللتي تغمـرها ...
و الدفء اللذي يسكنــها ...
و العطاء اللذي يلفــها ...
فهـي أغلى من قطـرة المطـر ...
و أشهـى من قطعـة السكـر ...
ولكن ......
متى ما أحببنا بصدق و عطاء ...
« آخر النبـض »
هذا هذياني بين أيديكم ...
و تلك مشاعري تحتويكم ...
فلم تكن إلا نبضات نفسي ...
و خلجات دواخلي ...
أبت إلا الظهـور ...
و إعتلاء القمم ...
فحبي متمـرد ...
و عشقي عنيد ...
و هـو بالنسبـة لي ...
لغــةً مبتكـــرة ...
أتمنى أن أتهجاها ...
كطفلٍ غرير ...
فرحٌ و إنبهار ...
دهشــة و سرور ...
سعادةٌ تعتري جسمي الصغير ...
خـوفُ و إرتباك ...
بداية حبٍ صادق ...
ونهايـة عبثٍ مرير ...
« بداية النبـض »
همسات كانت أقرب للخيال ...
كلمات دغدغت مسامعي ...
إحساسٌ استعمرني ...
مـن الوريـد إلى الوريـد ...
نشـوةٌ لم أستطع تفسيرها ...
رغبـةٌ فشلت في إيقافـها ...
حلقت بعيداً عن أرض الواقـع ...
لامست الغيوم بكفــي ...
إعتليتُ قمماً للمجــد ...
عشتُ أساطير ألف ليلة و ليلة ...
رأيت بريق عيني ...
و إبتسامـة ثغري ...
و قـلـق نـفسـي ...
و إهتزاز جـسدي ...
و رأيت جمال الكـون بعيني ...
أبـحـرت في بحور الهوى ...
و غصتُ في أعماق أعـماقـه ...
وجدت لألئ ساحرة ...
و درراً ثمينــــــــه ..
قد كنت أجهلها .. ؟؟
أبتعد عنها ..؟؟
أتجاهلها ..؟؟
أتغاضى عنـها ..؟؟
لماذا .....؟
لمـ أكن أعلم ...
و لمـ أجد تفسيراً ..!!
و لكني الآن أصبـو إليها ...
ألاحقها و أتمناها ...
أبحث عنها في كل الزوايا ...
أرقبها فـي كل الفـصول ...
أتمنها نبضاً دائم ...
و تعباً مستمــر ...
و لـوعـة لا تهـدأ ...
فهـي سـرُ حياتي ...
** مـا ألذ الشعـور بالحب **
** ما أشهـى طعمـ الحـب **
** ما أروع إحساس الحب **
« إرتعاشة نبـض »
كل أبجديات الحب ...
و كلمات الصدق ...
و عنفوان الشوق ...
و لهفــة اللقاء ...
و روعة الإنتظـار ...
و دفء المشاعر و الكلمات ...
و عذوبـة النظرة و اللمسات ...
أهديها لــها ... ولا أحـد سواها ...
كل ما لدي من إحساس و شعـور ..
من بـذلٍ و عطـاء ...
من شـوق و لهفــة ...
مـن كبرياءٍ و شمـوخ ...
مـن شعـور ولا شعـور ...
أخصــها لهـا وحـدها ...
و لا أحـد سواها ...
قـد إجتاحتنــي ..
بعثرتنــي ...
و عـادت لتلملمنـي ...
و بنفس اللحظـة ...
تتركنـي أشلاء ...
يمـزقهـا الشـوق ...
و يغتالهـا الحنـين ...
و تتوغلها الحـسرة ...
و بعمق هذا كـله ... أحبــها ...
« إتكاءة نبـض »
أجـوائي شاعريـة ...
و غرفتي تملأها الرومانسيـة ...
و إحساسي كـلهُ حب و مشاعر ورديـة ...
أتـوسد الحـب ... و أعانـق الشـوق ...
و تجتاحنـي نسمـات الحـب العـذري ...
و لا أستطيـع أن أفيـق ...
و لا اتـمنى أن أفـيــق ...
فكـل ما حـولي يأسرنـي و يزلزلني ...
و يُربـك مشاعري ... و يستفـزها ...
يجعلها في ركضٍ مستمـر ...
و صهيلٍ دائم ...
هـذا الحـب ...
يستنزفنـي ...
و لا أقـوى حتى على الكلام ...
فألجأ إلى الصمت ...
و التأمــل ... و الإبحار ...
فتلك منتهـى الروعــة ...
« للنبـض إنتعاشة »
لدي شعورٌ داخلي ...
و إحساسٌ قـوي ...
بأن حبي سيطـول ...
و عشقي سيستمــر ...
و جنوني سيكثر ...
و هذياني سيبحـر ...
و إرتعاشة قلبي لن تهدأ ...
و إزدياد نبضتي لـن تكـل ...
فالحـب ... بحـرٌ أغرقنـي فيه ...
و لا أريـد أن ينقذنـي أحـد ...
« هذيان نبـض »
رغم كل شـيء ...
رغم الظروف ...
رغم الألم ...
رغم الظنون ...
يبقى الحـب ...
سيد المـوقف ...
و أجمـل ما تحمله طياتُ حياتي ...
و أروع ما تجـود بـه علي أيامي ...
بحق .... مدهشٌ حجم النقاء اللذي يستوطن حبي ...
« وقفة نبـض »
لم تستهوني بيومٍ من الأيام كلمـة الحب ...
بالرغم من البريق الأخاذ لها ...
و بالرغم من الجذب المثير بها ...
بـل عشقت هذا الصفاء اللذي يعتليه ...
و هذا النقاء اللذي يستوطن جنباته ...
و هذا الحنان اللذي يسري مع إحساسه ...
و قطرات النـدى اللتي تغمـرها ...
و الدفء اللذي يسكنــها ...
و العطاء اللذي يلفــها ...
فهـي أغلى من قطـرة المطـر ...
و أشهـى من قطعـة السكـر ...
ولكن ......
متى ما أحببنا بصدق و عطاء ...
« آخر النبـض »
هذا هذياني بين أيديكم ...
و تلك مشاعري تحتويكم ...
فلم تكن إلا نبضات نفسي ...
و خلجات دواخلي ...
أبت إلا الظهـور ...
و إعتلاء القمم ...
فحبي متمـرد ...
و عشقي عنيد ...
و هـو بالنسبـة لي ...
لغــةً مبتكـــرة ...
أتمنى أن أتهجاها ...
كطفلٍ غرير ...